باعتبارها من أنواع المياه الدافئة والعذبة على حد سواء، يمكن لسمك السلور الأفريقي استخدام الكربوهيدرات بكفاءة كمصدر للطاقة. وبالإضافة إلى ذلك، يحتاج سمك السلور الأفريقي إلى مستويات معتدلة من البروتين تتناقص مع تناقص حجم السمكة، ومستويات معتدلة إلى منخفضة من الدهون في العلف، مما يؤدي إلى نمو سريع وصحي للأسماك.